كيف نشأت الفكرة؟

قررت مجموعة من الأطر الموريتانيين، من دكاترة و باحثين أكادميين و قانونيين و أساتذة و صحفيين و مهندسين، و نشطاء مجتمع مدني …، تشكيل حراك إصلاحي كبيرةفي موريتانيا، اطلقوا عليه إسم”إلى الامام … موريتانيا”، يخضع إطاره التأسيسي للمساطر القانونية المعمول بها في الجمهورية الإسلامية الموريتانية،
أهداف و غايات المشروع

يهدف مشروع “إلى الأمام … موريتانيا” إلى إحداث إصلاحات بنيوية و جوهرية للدولة الموريتانية، و انتشال شعبها من واقع التخلف إلى آفاق جديدة، واعدة بمستقبل أفضل، تكفل الحياة الكريمة لهذه الأمة. و تتمحور تلك الإصلاحات على وجه الخصوص في إبداع خطة اصلاحية شاملة
أولوياتنا

تتمحورأولوياتنا في العدالةالشملة لكل أطياف الشعب،توطيد اللحمة الوحدة الوطنية، التربيةالسليمة، تطوير سبل التعليم ، الصحة والبحث العلمي تحسين المعاش وبناء البني التحتية وتوظيف الأدمغة العلمية لبناء المجتمع في شتى المجالات العلمية والثقافية والصحية والاجتماعية …و كل جوانب جودة و نوعية حياة الموريتانيين.
إديولوجية المشروع

غير موجودة إلاَّ إذا كانت مستمدة من فكره المنبثق من الحرية و الإنفتاح و الإخلاص و الصدق و الأمانة و المثل العليا، ذوات الخلفيات الإسلامية و البعدين الحضاريين: العربي و الإفريقي، إذ ليست للمشروع أي تبعية لأي من الإديولوجيات السياسية أو الانتماءات الحزبية المتواجدة حالياًّ
وسائل المشروع

لملمة و تجميع الطاقات البشرية الموريتانية الممانعة للرداءة، التي تم هدرها و تجاهلها و تضليلها خلال العقود الماضية، • التنسيق المحكم بين تلك الطاقات البشرية و أمثلة تجاربها و مردوديتها العلمية على سير المشروع و تطور الدولة ككل،
خارطة الطريق

تجميع نواة صلبة بشرية، وطنية، مخلصة، كفء، صالحة و مهيأة للإصلاح. تَقَصِّي مشاكل الأمة الموريتانية و تحليل إشكاليات تعثر التقدم في البلد، و الخروج بنواة صلبة فكرية تتجسد في برنامج إصلاحي شامل و غير مسبوق لكل ميادين الدولة الاعتماد أولا على الموارد البشرية و المالية الذاتية للمشروع
الانتساب للمشروع